الخميس، 24 نوفمبر 2011
الثلاثاء، 11 أكتوبر 2011
الأحد، 3 يوليو 2011
كل سنة وانتى طيووووبة يا منـونــا
منـــــــــونـــــــا
بنوتة عسوووووولة اوي
من أول ما شفتها ومن قبل ما اشوفها كمان
يعنى من اول كلامنا مع بعض وانا حسيت انها مش صديقة وبس
لا حسيت انها بنوتي بجد
وهي حست ان انا مامتها وصديقتها
وحسيت ان انا حضناها دايماً زي البنوتة اللى مامتها بتحضنها في الصورة بالظبط
فرحانة وحاسه انها في وسطنا
فجبت لك الكلمات دي من كلماتها
البعض نحبهم
ويؤلمنا الابتعاد عنهم
ويصعب علينا تصور الحياة
حين تخلو منهم
الاثنين، 27 يونيو 2011
قــصــرٌ مــن وهـــــم
ملكةٌ هيَ .. عاشت طوال عمرها تنتظرُ مليكها
لِيُتَوِجها بتاجه حتى يصبح مُلْكها رسمياً موثقاً
رفضت عروضَ كل الملوك
ورفضت أن تلبس تاجَ أحدهم
إلا هو .. لم تستطعْ أن ترفض ..
بل لقد كان هو الوحيد الذي تمنت أن يُلْبسها تاجه ..
وحده بهرها بحكمته واسلوب حكمه
عندما اقترب منها واضعاً تاجه على رأسها
شعرت أنه قد ألْبَسَها قمراً أضاءها وأضاء ما حولها …
شعاعُ تاجِه الفضيّ انعكس على كل شئ ..
شعرت أنه أَلبسَ قلبها التاجَ قبل أن يُلْبسه رأسها .
كانت تتباهى أمامَ النساءِ بتاجه
وتَعلمُ أنَ جميعهن يتَمنينه ..
نعم .. يتمنين التاج وصاحبه ..
كانت تبتسم دائماً وتفخر بأنه اختارها هى دونهن ..
لتحمل شرفَ ارتداء تاجٍ لم تلبسه امرأةٌ من قبل
الصدفةُ وحدها قادتها إلى قصره ذلك اليوم ..
عندما مرت من أمامه
فوجدت حفلاً كبيراً
لم يدعوها إليه ..
دخلت إلى بهو القصرِ فلم تجد إلا نساء !!
كلُ المدعواتِ نساء !!
كلهن يرتدين نفس التاج ..
أهيَ قواعدُ المملكة ؟؟؟
أن تكون كلُ النساءِ ملكات ؟؟؟
أم أنه حفلٌ تنكريٌ يلبسنَ فيه تيجاناً
ثم يخلعنها عند المغادرة ؟؟؟
أألبسهن هوَ هذه التيجان ؟؟؟
نظرت حولها
لتجد كل الحاضراتِ مشغولاتٍ بالرقص ..
كل واحدةٍ منهنَ ترقص رقصةً فردية ..
لا تشعر بمن حولها من الاخريات ..
وكأنها لا تراهُنَّ .
تركت البهو وأخدت تتفقد كل غرف القصر ..
لفتت نظرها غرفةٌ مغلقةٌ في نهايةِ ممرٍ مظلمٍ طويل ..
شعاعٌ قوي كان يخرج من تحت باب الغرفةِ المغلق ..
مدت يدها وفتحت مزلاج الباب الضخم ..
فلمع ضوء مئات التيجان
المصفوفة بعناية فوق أرفف زجاجية ..
هالها ما رأت ..
كلها نفس التاج !!
كلها نفس اللمعان والسحر ..
أفاقت من تساؤلاتها
على صوت أنفاسه التى تعرفها جيداً ..
والتي طالما تمنت
أن تسمعها كل لحظةٍ من لحظاتها ..
كان يقف وراءها مباشرة مبتسماً
غير مبالٍ باكتشافها .
نظر إليها مباشرة بعيونه الثاقبة
وقال لها : نعم يا حبيبتي أنا صانع تيجان .
سألته : أَهو عملك ؟؟
فرد : إنها هوايتي ..
أصنعُ التيجان الجميلة وألبسها النساء..
فأستمتع برؤية مهارتي فوق رؤوسهن .
سألته : وهذا الذي على رأسي ؟؟
أمثل كل التيجان ؟؟
أَكنتُ أنا واحدةٌ منهن ؟؟
أَكان تاجي نتاج هوايةٍ فقط ؟؟
أجابها بأن : كل تيجاني متشابهة
كلها خاليةٌ من الإحساس
إلا تاجٌ واحد صنعته من سلاسل أحلامي .
وأودعت فيه كل حبي وعشقي ..
وألمي ودمعي ..
رصّعته بلآلئ قلبي المدفونةُ فيه منذُ زمن ..
وأَلْبستُه لإمرأةِ واحدة ..
حتى هي لا تعلم بأمر هذا التاج أهو حقيقي أم
مثل باقي التيجان .
ثم سألها فجأة : أتودينَ معرفةَ حقيقةِ تاجك ؟؟
هل تتوقينَ إلى سؤالي هل انتِ تلك المرأة ؟؟
سأخبرك الآن عن ماهية تاجك ..
فهل أنتِ مستعدة ؟؟
أومأت برأسها بأنها تريد ..
وعندما هم بفتح فمه وضعت أناملها على شفتيه
جَبُنَتْ عن معرفةِ الحقيقة ..
نظرت إليه بعنين حزنتين وقالت :
يكفيني أنك من ألبسني التاج ..
ويكفيني شعوري ولو مؤقتاً بأني ملكة عمرك ..
لا أقوَ على سماعِ حقيقةٍ
قد تمحو ما شعرت به من سعادةٍ يوماً .
ابتسم ابتسامة المغرور الواثق من نفسه وقال :
كنت أعلمُ أن احتمالية فقداني موتٌ بالنسبة اليكِ ..
واختيار الموت يحتاجُ قوةً خاصة.
اقتربت منه كثيراً وقالت بصوت هامس :
على صوابٍ انتَ دائماً يا حبيبي ..
دائماً أنتَ على صواب .
إلا مرة واحدة جانبك فيها الصواب ..
هي هذه المرة ..
فأنا للأسف أمتلك تلك القوة الخاصة ..
وقادرةٌ أنا جداً على اختيار موتي .
قالت جملتها الأخيرة
واضعةً يدها على رأسها لتخلع تاجها وتناوله إياه
الثلاثاء، 14 يونيو 2011
خيـــطٌ رفيـــع
الخميس، 9 يونيو 2011
أخـــضـــــر
والذي أشتريته منذ أيام
والذي ما أن أفتح خزانتي
حتى يسرع بالاختباء خلف الأثواب الأخرى
رافضاً أن أرتديه
إلا في ذلك العشاء الخاص الذى وعدتني أن تدعوني إليه قريباً
دخلت حياتي يا حبيبي وهي صحراء جرداء
لا زرع فيها ولا ماء
وراهنتني على أن تُغيرها
واليـــــــــــوم
أعترف أمامك وأنا أراها واحةً خضــــــــــراء غنّاء
بأنك عن جدارةٍ كسبت الرهان
أُغمض عينيّ وأتخيل بكل خُبث أني أُخرج قلبي من صدري
وأُريه لكل أصدقائي
فأرى الدهشة تكاد تمزق أعينهم
فأبتسم بكل براءةٍ وهدوء قائلةً لهم :
كيف تتعجبون من قلبٍ هو ساكنه أن يكون أخــضـــــــر اللون ؟؟
زي الهـــــــــوا
وعند تأملي لكثيرٍ من الناس وجدت أن الناس كالهواء
أُناسٌ كالهواء النقي النظيف
حتى وإن لم نستطع أن نراه أو نلمسه
حتى وإن عجزنا عن احتواءه بين ذراعينا
نُسرِعُ إلى أى مكان نستشعر فيه وجوده حتى نتنفسه
ونشعر بالراحة جداً جداً في استنشاقه
ونُغمض أعيننا ابتهاجا به
فما أجمله من هواء
كهواءٍ مرّ فلم نشعر به
ولكنهم فقط كل ما يفعلونه أنهم يشغلون حيزاً من الفراغ
بلا هدف
بلا أثر
وما أباسهم من أُناس
الثلاثاء، 7 يونيو 2011
مـــــش بوســـــــــت
النهاردة مش هاكتب خالص
اكتشفت
ان في ناس تدخل حياتك فتشعر وكأن من حولك قد زادوا مئات الأشخاص
وناس إذا خرجت من حياتك فلا تشعر أبدااااااا بأى نقص في عدد من حولك
بل لا تكاد تشعر أصلا بخروجهم
وسبحان الله بقى
الاثنين، 6 يونيو 2011
رنـــةُ هـــاتـــف
أشعر منذ فترة بشعور غريب
كلنا يعلم ذلك الشعور
احترت جدا في أمرى عندما وجدتنى أحيا ذلك الاحساس
كنت أظنه أمراً مؤقتاً سيدوم للحظات أو ربما ساعات أو أيام
ولكن أن يمتد لشهور ؟
أليس ذلك بغريب حقاً ؟
ما الذى تغير ؟
ما الذى أرضانى وزرع الراحة في قلبي وعقلي
من الذي طرد مارد الغضب الذى كان يسجنني؟
فذهب بلا رجعة
من الذى أطلق سراح فتاة الأحزان التى كانت تسكنني؟
فأنطلقت الى حال سبيلها تبحث عن مأوى آخر غيري
من أحيا تلك الطفلة المدللة بداخلي ؟
فأصبحت أرى الدنيا بعيونها البريئة
حتى عندما نظرت في مرآتي تعجبت جدا
فقد أصبحت اجمل بكثير من ذي قبل
من جعلنى أحلى وأجمل ؟
من بدل ملامحى العابسة ؟
من جعل تلك العيون المنطفئة تلمع لمعة فرح ؟
ومن رسم تلك البسمة الراضية على شفاهي؟
تركت مرآتي وذهبت الى شرفتي
فوجدت كل البنايات متناسقة ونظيفة
والأشجار في شارعنا تتمايل يميناً ويساراً وكأنها ترقص رقصة الفرح
أفقت من تعجبي
على رنة هاتفي
ليأتينى صوتك من الجهة الأخرى قائلاً
اشتقت إليكِ يا حبيبتي
السبت، 4 يونيو 2011
لــكَ أنـــــت
الجمعة، 3 يونيو 2011
وحدك صاحب الســــيادة
وقعت أسيرة حبك ..... يا صاحب السيــادة
علمني حفظ حــبك ..... وعلمني العبــــــادة
ولتتخذ من شعري ..... فرشاً لك ووسادة
وتجعل من جبيني ..... لجرحك ضمـــادة
علمني كيــــف أُحطم ..... حوائط زنـديــــــــك
أخْرجُ من تحت جلدك ..... أتحررُ من قيديك
أريد أن أحبــــك ..... لا أرغب أن أخشـاك
::::::
تجربتي الشعرية الاولى والوحيدة
وستبقى الوحيدة
فضلت انها تكون بوست في الشهر التدوينى علشان مش حد ياخد باله منها وتمر مرور الكرام
وبليز بليز بلييييييييييييييييز
مش عاوزه حد يضحك
انا بقول اهو
الخميس، 2 يونيو 2011
في مــدارك
شمسٌ لا تشرق أصلاً إلا لتطل عليك
وقمرٌ أتوسل إليه أن يتوسط النجمات حتى تبتسم حبيبي لرؤيته
شمسٌ وقمرٌ وأنا
لا حديث لنا إلا سواك
شمسٌ وُجدت لتدلني على نهارٍ جديد سأحدثك فيه
الأربعاء، 1 يونيو 2011
حيـــاض الصبــــار
أيها السائرُ في صحراءٍ قاحلة
حتى فقدتَ وعيك تعباً وعطشاً
ثم أفقتَ فَرِحاً على ابتلال شفتيك
لا تبتهج كثيراً ولا تنتظر ارتواء عطشك
ولا تعتقد خطأً أن الصحارى القاحلة
قد تغيرت وأصبحت تحتضنُ أنهاراً عذبة
فالماءُ الذي أحيا شفتيك
لم يكن سوى بضعُ قطراتٍ من الندى
تجَمعتْ ذات صباحٍ على ورقةِ صبّارٍ جافة
--
كانت هذه اول مشاركاتي
في حملة التدوين اليومي لشهر يونيو
الثلاثاء، 24 مايو 2011
محـــض روح
من فرط توتري أسمع دقات قلبي واضحةً جلية .. كدقاتِ ساعةِ حائطي المزعجة
أشعر به يكاد يشقُ أضلعي شوقاً إليك
هوينك يا قلب
لن يتسع لك مكان إلا صدري وبين أضلعي
آمركَ أن ابقَ
ليس استبداداً مني
وإنما خوفٌ عليك من تجربةٍ قد تفقدك القدرةَ على النبض
دائماً ما يقولون
( كن كالشمعة تحترق من أجل الآخرين )
فهل علموا شيئاً عن الآخرين ؟؟
فالآخرون سرعان ما يتخلصون من بقايا الشمعة المحترقة – من أجلهم – محضرين
شمعة جديدة
والآن ..
هل يستحق الآخرون تضحية الشمعة ؟؟؟
--
مررتُ من أمام مرآتي وتجاوزتها ببضع خطوات
فشعرتُ بتلك المرأة القابعة بداخلها
تطلُ برأسها ناظرةً نحوي ..
فعدتُ إليها ووقفتُ مقابلها تماماً
وحدقتُ في عينيها وسألتها :
ما تلك النظرةُ في عينيك ِ ؟؟
أخائفةٌ مني ؟؟
--
بربك كف عني يديك النابشتين بين أضلعي
فلن تجد إلا قلباً ميتاً
--
ألوحُ بكفي مودعةً بعضاً من روحي ولّي مع تجربةٍ مهزومةٍ بسيف قوتي
ثم ألملم بقايا الروح ... أضمها إلى صدري
علّني أداوي جرح الفقد
وأعلم تماماً أن محاولاتي عابثةٌ .. فاشلة
فجراح الروح أبداً لا تندمل
--
أعـــزائي
هناك أشخاص في الحياة يقومون بدور فرشاة الرسم
يلونون حياة الآخرين .. وتختلف الألوان باختلاف أنواع تلك الفرش البشرية---
الاثنين، 16 مايو 2011
شـــــــــــكراً لكـــــــم
احتفلوا بيا جدا جدااااااا وشفت منهم حب في الله لم أره من قبل
علشان كدا كان لازم اعمل البوست دا واقولهم اد ايه انا شاكرة ليهم وفرحانة بوجودهم في حياتي
اول صورة من البنوتة الجميلة اوي صاحبة القلم الجميل
ورغم صداقتنا القريبة الى انى بحبها جداااااااا وكأني اعرفها من زمان اوي
تسلمى لي يااااارب يا احلى شوكة ناعمة في الدنيا
اول مرة احب الشوك
مصطفى سيف مدونة طير الرماد
القصاص الماهر
ميرسي كتييييير مصطفى
محمد متولي
صاحب بوكيه الورد
ميرسي اوي محمد نعم الاخ والله
دودو عاشقة الرومانسية
حبيبة قلبي اللى سهرت طول الليل وراحت شغلها وهى مش نامت علشان تخلص الفيديو الجمييييييل دا
اللى فعلا حسيت انها عملته من قلبها
تسلمى لي يا دودو ياقمراااااااااااية ربنا مش يحرمنى منك ابداااااااا ابداااااااااااا
بجد عمرى ما هانسى المفاجأة الحلوة دي
طبعا مش هانسى كل اللى تعبوا وفعدوا بردو طول الليل يحتفلوا بيا وانا كعادتي اتأخرت عليهم
وفضلوا يحتفلوا على الفيس وانا رحت لهم اخر شوية والناس خلاص كانت نامت تقريبا
طول عمرى غلسة انا عارفه
ميرسي لكل جروووب كلمات
واصحاب بيت المدونين
مــــــــــــارو قلب القطة
ايــــــــــــــمي الحب الجميل
منى هيكــــــل
سما الشيخ
وكل البنوتات
ميرسي لكل اخواتي البنوتات ولاخواني الرجال اللى كتبوا لى على وول الفيس
وميرسي اوووووووووي اوووووووي
لجوجو
الجواز وسنينه
كلكم كلكم خليتوا عيد ميلادي احلى بجد
وحسستوني انى فعلا اليوم دا نسيت كل حاجة وفكرت بس في ذوقكم
شكـــــــــــــراً لكم